منتديات أحلى معمورة

نرحب بالزوار الكرام ونتمنى مشاركتهم بالمنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات أحلى معمورة

نرحب بالزوار الكرام ونتمنى مشاركتهم بالمنتدى

منتديات أحلى معمورة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات أحلى معمورة

منتدى شباب المعمورة

رامي للعطور والهدايا يعلن عن تنزيلات جديدة المعمورة مفرق الثانوية
رحم الله شهداء قرية المعمورة الشهيدين بهاء الدين يوسف والشهيد غيث رحمهم الله
نهنئ السادة الأعضاء بمناسبة عيد الحب السعيد وهالمنظر الجديد للمنتدى هدية منا إلكم وانشالله تغنولنا مكتبة الصور
نهنئ السادة الأعضاء بمناسبة عيد الحب السعيد وهالمنظر الجديد للمنتدى هدية منا إلكم وانشالله تغنولنا مكتبة الصور والحمد لله عسلامة بطل المعمورة جمال شكراً لصدى الروح وللرحيل إلى الوجه الأخر والقيصر وجار القمر وقبلة الملائكة وأمير الأحزان كونهم من أفضل الأعضاء
رحم الله شهيدنا البطل عمران شعبان
ننوه الأعضاء عدم استخدام الألفاظ البذيئة والسباب في علبة دردشة المنتدى

المواضيع الأخيرة

» ....الوحدة والسعادة....
معلومات عن البطل ميسي I_icon_minitimeالسبت يونيو 23, 2012 1:11 am من طرف الرحيل الى الوجه الاخر.

» حوار بين مواطن عربي وسندويش فلافل
معلومات عن البطل ميسي I_icon_minitimeالسبت يونيو 23, 2012 1:03 am من طرف الرحيل الى الوجه الاخر.

» اجب بعم أو لا
معلومات عن البطل ميسي I_icon_minitimeالسبت يونيو 23, 2012 1:01 am من طرف الرحيل الى الوجه الاخر.

» وائل جسار ينجو من الموت
معلومات عن البطل ميسي I_icon_minitimeالسبت يونيو 23, 2012 12:46 am من طرف الرحيل الى الوجه الاخر.

» من أكون أنا؟
معلومات عن البطل ميسي I_icon_minitimeالسبت يونيو 23, 2012 12:36 am من طرف الرحيل الى الوجه الاخر.

» نــحــن أســــود الــوطـن
معلومات عن البطل ميسي I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 20, 2012 6:05 pm من طرف الملاك المسلح

» اتهامات لنانسي عجرم بالسرقة
معلومات عن البطل ميسي I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 20, 2012 4:57 pm من طرف الملاك المسلح

» هيفاء تتهم عصابة خالتي فرنسا باختطافها
معلومات عن البطل ميسي I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 20, 2012 4:50 pm من طرف الملاك المسلح

» ماشي الحال
معلومات عن البطل ميسي I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 20, 2012 4:49 pm من طرف الملاك المسلح

التبادل الاعلاني


انشاء منتدى مجاني



سحابة الكلمات الدلالية

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 25 بتاريخ الجمعة فبراير 02, 2024 3:08 am


    معلومات عن البطل ميسي

    صدى الروح
    صدى الروح
    عضو ذهبي
    عضو ذهبي


    عدد المساهمات : 88
    تاريخ التسجيل : 05/11/2011
    العمر : 29
    الموقع : سورية الأسد - بستان الصوج

    معلومات عن البطل ميسي Empty معلومات عن البطل ميسي

    مُساهمة  صدى الروح الجمعة يناير 20, 2012 7:19 pm

    هو الذهبي، هو النجم الأوحد، هو الأفضل بين الأفضل، هو الأسطورة الحيّة. الأرجنتيني ليونيل ميسي دخل التاريخ أمس من بوابة أخرى؛ إذ حمل الكرة الذهبية لأفضل لاعب كرة قدم في العالم لسنة 2011، متقدّماً على البرتغالي كريستيانو رونالدو والإسباني شافي هرنانديز

    يصعب التفكير في نقطةٍ تكون بداية الكلام عمّا فعله النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي منذ الشهر الأول، وانسحاباً إلى الشهر الأخير في سنة 2011.
    هل البداية تكون الأهداف الـ55 والتمريرات الحاسمة الـ25 التي وقّعها في 57 مباراة خاضها الموسم الماضي مع فريقه برشلونة الإسباني؟
    لا. البداية هي في كيفية قيادته «البرسا» في المباراة النهائية لمسابقة دوري أبطال أوروبا، حيث سجل في مرمى مانشستر يونايتد الإنكليزي.
    لا. الأفضل أن تكون البداية أهدافه في مرمى الغريم الأزلي ريال مدريد خلال لقاءات «إل كلاسيكو» الكثيرة بين الفريقين في العام الماضي، حيث علقت ذكريات كثيرة في أذهان المتابعين، قد يمحوها الزمن كلّها ما عدا ذاك المشهد في الدور نصف النهائي لدوري الأبطال، حيث تسلم ميسي الكرة وتلاعب برجال «الملكي» في عرينهم (ملعب سانتياغو برنابيو)، قبل أن يمزّق شباكهم بهدفٍ آخر. لكن قد يأتي البعض ليقول إن البداية يمكن أن تكون من نهاية سنة 2011، وتحديداً المباراة النهائية لكأس العالم للأندية أمام سانتوس البرازيلي، حيث قاد الأرجنتيني العرض، وقام بأشياء مذهلة مسجلاً هدفين جعلاه يبدو كأنه مخلوق فضائي سقط من كوكبٍ آخر ليجعل كوكبنا يبدو أفضل، فإذا أحببت فريق برشلونة أو كرهته أو أحببت منتخب الأرجنتين أو بغضته، فهناك لاعب واحد لا يمكنك تمني ألا يكون موجوداً في المشهد، هو ميسي؛ إذ ببساطة، لا حياة كروية من دونه.
    وبعد كل هذه الأمور، وبعد سنة من اللمعان، جاءت أشبه بحلقتين محدّثتين عن العامين السابقين، أصبح بالإمكان الحديث عن «أسطورة» اسمها ميسي، لا بل أصبحت هناك جرأة عند كل نقّاد الكرة حول العالم للقول إنه أفضل لاعبٍ عرفه التاريخ.
    التاريخ الذي سيشهد، من دون شك، على أشياء أكبر سيخطّها ميسي؛ فهو لا يزال في الرابعة والعشرين من العمر، وعلى حدّ قول «الهولندي الطائر» يوهان كرويف، لا يفترض أن يكون العالم مُفاجَأً جراء فوزه بالكرة الذهبية مجدداً؛ فهو قادر على مواصلة النسج على المنوال عينه والحصول على ثلاث أو أربع كرات أخرى.
    نعم، الأداء الخارق لميسي محا كل الجدال الذي كان يحصل سابقاً في كل سنة عند اختيار أفضل لاعب في العالم؛ إذ لا أحد يمكنه نكران أن النجم الأرجنتيني هو الأفضل، لا بل يبتعد بأشواطٍ عدة عن كل منافسيه؛ فكل حركة يقوم بها هي شيء استثنائي وخارج عن المألوف. لقد أنصف ميسي الكرة الذهبية، وطابق معنى كلمات «أفضل لاعب في العالم»؛ فهو يقدّم نوعية اللعب المهاري غير الموجود عند اللاعبين الآخرين في موازاة انعكاس أدائه إيجاباً على المجموعة، فحصد «البرسا» الألقاب المختلفة في سنةٍ مجيدة أخرى.
    ربما كان هذا الكلام ليس بالشيء الجديد على مراقبي ميسي عن كثب، لكن الامر اللافت هو استمرار تطوره حيث يبدو أقوى يوماً بعد يوم، ويستمد هذا الشيء من جوعه الدائم لتقديم أفضل ما عنده على أرض الملعب، بغض النظر عما إذا واجه أفضل أو أضعف فريق في العالم. لكن في كلتا الحالتين، ظهر «ليو» سيّداً فوق الجميع؛ فهو أسرع منهم كلهم، أقله في التفكير، حيث يتفوّق ذهنياً على البعض في ثوانٍ فينفذ القرار الصائب حتى قبل أن يقوم منافسوه بالتفكير بردّ الفعل الذي يجب أن يقوموا به فور تسلمه الكرة.
    من هنا، يتراءى للمتابع أن الرصاص هو الحل الوحيد لوقف «النفاثة» ميسي، لكن لشدّة ثقة كثيرين بقدراته، قد يرون أنه يمكنه التعرّج بين الرصاصات وتفاديها بليونته الرهيبة على غرار ما فعل الممثل كيانو ريفز في فيلمه الشهير «ذا مايتريكس».
    طبعاً، كُتب الكثير عن ميسي في 2011، وحجم الأخبار التي تناقلتها وسائل الإعلام عنه تشير بوضوح إلى أنه كان حديث الناس طوال 12 شهراً؛ إذ نادراً جداً ما مرّت 24 ساعة من دون أن يظهر نبأ يتناول «البرغوث» المزعج لخصومه والمحبوب عند زملائه ومواطنيه ومشجعي فريقه، لا بل عند «أعدائه» من محبي اللعب الجميل. فميسي هو «إله الفن الكروي»، وبلمحاته يمكنه كسب الأصوات المؤيدة له؛ إذ لن تكون الألقاب يوماً هي التي تصنّفه إذا ما كان الأفضل أو لا، ولو أن جزءاً مهماً من شروط الفوز بالجائزة يستند إلى ما حصده اللاعب من كؤوس خلال سنة كاملة. بالتأكيد، ميسي ليس بحاجة إلى الكؤوس لإثبات أنه الموهبة الأعظم في العالم؛ ففي العام الماضي قاد زميلاه في برشلونة شافي هرنانديز وأندريس إينييستا القافلة الكاتالونية معه، لا بل فعلا أشياء أكبر بقيادتهما منتخب بلادهما إسبانيا إلى التتويج بكأس العالم. لكن في نهاية المطاف وقف أحدهم إلى يمينه والآخر إلى يساره وصيفين.
    حكاية الألقاب ستبقى موجودة دائماً على أجندة ميسي يومياً. كيف لا وهو المطالب بالوصول إليها عند كل صافرة بداية أي مباراة. وتكبر المسؤولية على هذا الصعيد عند ارتدائه قميص المنتخب الأرجنتيني، حيث يأخذ كثيرون عليه مسألة فشله معه، لا بل يذهبون بعيداً من خلال القول إن ميسي لا يستطيع فعل تلك الأشياء الخارقة مع منتخب بلاده لعدم وجود شافي وإينييستا حوله هناك. وفي هذا السياق، كثرت النكات أيضاً حول هذا الموضوع، فسرد أحد الفكهاء «أن ليو دخل يوماً لممارسة الجنس مع إحدى الفتيات، فطلب منها الانتظار قليلاً ريثما يستدعي صديقيه، وعندما سألته عن السبب، أجابها بأنه لا يستطيع القيام بأي شيء من دون شافي وإينييستا».
    كذلك، يشير آخرون إلى أن ميسي لن يقف في صف العظماء قبل أن يحمل كأس العالم على غرار ملهمه دييغو أرماندو مارادونا، الذي يوم حلوله ثانياً خلف رونالدو في السباق إلى جائزة 2008، اتصل به قائلاً: «اسمعني جيداً، هذه هي المرة الأخيرة التي سأسمح لك فيها باحتلال المرتبة الثانية خلف أيٍّ كان. هل هذا واضح؟».
    منذ ذاك اليوم، دهس ميسي الجميع في طريقه فائزاً في كل شيء، سامعاً كلمات لم يتلفظ بها مارادونا تجاه أي من أولئك اللاعبين الأرجنتينيين الذين لمعوا ولقبّوا بـ«مارادونا الجديد». دييغو العظيم قال دائماً إن ميسي أعظم منه موهبة، وهو الوحيد القادر على قيادة الأمة إلى المجد مجدداً.
    هي مسؤولية كبيرة ملقاة على أكتاف ابن مدينة روساريو، وازدادت بشكلٍ كبير حديثاً بعد منحه شارة القائد. هي مسؤولية ضمن سياق قدر حياة ميسي، الذي كان بإمكانه اختيار الجنسية الإسبانية بحكم وصوله إلى البلاد طالباً العلاج من قصر في النمو (بلغت كلفته 900 دولار أميركي شهرياً) أُصيب به عند بلوغه الحادية عشرة من العمر. ففي اليوم الذي خضع فيه للتجربة مع برشلونة، لم يكن المدرب المعروف كارليس ريكساش حاملاً أي ورقة في يده، فلم يجد سوى محرمة لخطّ عقدٍ ربط به «الدجاجة» التي تبيض ذهباً بمزرعة «لا ماسيا» الشهيرة حيث تخرّج أفضل لاعبي برشلونة

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد أبريل 28, 2024 9:26 pm